اولا ان هذة القصة حقيقية وان راويها هو قائد الشرطة كما ان المجلة التي نشرتها كانت من المجلات العلمية الرصينة وهي مسجلة حضارة الاسلام التي كانت تصدر في سوريا في الخمسينات من الفرن الماضي وكان رئيس تحريرها ما صدقت حرفا واحد مما ورد في هذة لبقصة العجيبة
يقول روي القصة اللواء سليمان الالوسي خرجت الي شاطئ دجلة ابحث عن نسمة هواء فقد كانت اليلة التي خرجت فيها علي الشاطئ النهر ليلة تحول فيها جالس علي الشاطئ وفي السعة الواحد صباحا بعد منتصف اليل شاهدا اعجب منظر في حياتي كانت هناك ضفدعة تتجة الي الشاطئ الاخر في سرعة عجيبة وما كادت تصل الي المكان الذي كنت اجلس فيه حتي نزل من فوق ظهلرها العقرب ورايت العقرب تتجة بسرعة الي كومة من القش وبعد دقائق عادت الي الشاطئ حيث كان ينتظرها الضفدع وركبتها ثم عادت الي الشاطئ الاخر من حيث اتت يقول اللواء سليمان
اتجهت الي كومة القش لاعرف السر هذة الرحلة الجيبة والغريبة فوجدت شابا نائما فوق كومة القش فقلت اه لقد لدغتة العقرب ثم عادت بعد ان فرغت من مهمة القتل غير ان المفاجاءة كانت اكبر مما تصورت لقد استيقظ الشاب بعد ان حس بوجودي ثم قال وسائلني عن موعد صلاة الفجر وهناك كانت المفاجاءة الاعجب كانت هناك حية مقتولة يسيل منها الدم
لقد قتلتها العقرب قبل ان تقتل الشاب ثم عادت بعد ان ادات مهمتها التي كلفها الله بها وعدت اسئل نفسي يمكن لهذا ان يحدث في مثل هذ العصر اها كرامة لهذا الشاب الذي انقذتة العقرب من الموت لقد تحريت عملي السابق في الشرطة في حياه هذا الشاب فاخبرني احد مساعدي القدامي انة معروف با الاصلاح والتقوي وكان بار الوالدين الذين اقعدهما المرض وظل سنوات لا ينام ساهرا علي رعايتهما حتي يطلع الفجر ولم يدخر في حياتة شئ بعد ان انفق كل ما يمللك علي والديه الذين ماتا وحما يدعون له في ليلة القدر!!!!!!!!!!